كشف "الدكتور يوسف الرميح" المستشار في مكافحة الجريمة والإرهاب عن دلالات توضح وقوع طفل بين أيدي منظمات إرهابية، وذلك عبر مداخلته مع قناة الإخبارية، وأوضح أن هناك عدد من الحالات التي لا بد من الانتباه لها مع صغار السن.
إقرأ ايضاً:راحة مؤقتة تكلف حياتك.. تحذير عاجل من طقطقة الرقبة العنيفة التي تضغط على الشرايين الحساسة"أمن سيبراني" لـ 200 موظف وموظفة في عسير.. التدريب التقني والمهني يطلق مبادرة جديدة

فهي ما قد تكون مؤشرًا سيئًا بوقوعه لدى عدد من الأيدي غير الأمينة والمنظمات الإرهابية، ألا وهي مثلًا تعلقه الزائد بلعبة معينة على جهاز الهاتف أو التزامه بلعبها في وقت معين كل يوم بشكل جنوني.

كذلك في حال قام الطفل بتغيير اسمه أو أطلق لقبًا آخر على نفسه، وفي تلك الحالة لا بد من التدخل الفوري من الأهل، وخاصةً في حال جمع أموال أو تحدث عن عمليات إرهابية وغيرها من تلك الأمور؟

أردف كذلك أن الأمر يكون ظاهرًا في حال أساء للدولة أو قتال الأمة وغيرها من المواضيع الخاصة بالمنظمات والعمليات الإرهابية المخلة بالشرع والقوانين، وفي حال طباعته لأوراق مشبوهة لا بد من التدخل الفوري لضمان مستقبل آم