تظهر فتاة وهي تحاول السير بصعوبة من أجل الذهاب لوالدتها والاطمئنان عليها بعد خضوعهما لعملية جراحية، فقد تبرعت لها بكليتها، بعد معاناة سنة و8 شهور من المرض.
إقرأ ايضاً:راحة مؤقتة تكلف حياتك.. تحذير عاجل من طقطقة الرقبة العنيفة التي تضغط على الشرايين الحساسة"أمن سيبراني" لـ 200 موظف وموظفة في عسير.. التدريب التقني والمهني يطلق مبادرة جديدة
تم توثيق مقطع فيديو مؤثر جدًا لفتاة تقبل والدتها بعد تبرعها بكليتها على نطاق واسع من منصات التواصل الاجتماعي خلال ساعات قليلة.
كتبت الفتاة معلقة على الفيديو قائلة: "صحيت وقمت بالقوة وقمت أشوف أمي لنها اللحظة التي تمنيتها سنة وثمان شهور كنت أحلم فيها كل ليلة".
تابعت الفتاة قائلة: "سمعت أجمل جملة منها هلا بحبيبة قلبي وعمري وحياتي، ارتاحي راحتي أشوفك مرتاحة".