تلقى نادي الهلال، صدمة كبرى، بمعرفته مدة غياب النجم البرتغالي، جواو كانسيلو، عن صفوف الفريق الأول لكرة القدم، وذلك بعد إصابته الأخيرة، التي أبعدته عن الملاعب، مما يضع الفريق في موقف حرج، ويجعل من مهمة المدرب، أكثر صعوبة، وذلك في الفترة المقبلة، وهذا ما يجب على الجميع أن يدركه.
إقرأ ايضاً:المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بين أفضل ست جهات حكومية.. تفاصيل غير معلنة عن المبادنادي الهلال يتلقى صدمة مدوية قبل موقعة السد.. إنزاجي في ورطة بسبب غياب مفاجئ

وحسب التقارير الأخيرة، يغيب جواو كانسيلو، لمدة 8 أسابيع عن صفوف الهلال، مما يمثل ضربة موجعة للزعيم، الذي كان يعتمد بشكل كبير، على خدمات اللاعب، في مركز الظهير الأيمن، وهذا ما يجعل من مهمة الفريق، أكثر صعوبة، في الفوز بالمباريات، والتقدم في جدول الترتيب.

المدة الطويلة لغياب اللاعب، تترك حمد اليامي، بديلاً له في مركز الظهير الأيمن لنادي الهلال، مما يضع اللاعب تحت ضغط كبير، لإثبات نفسه، وتقديم أداء مميز، يعوض به غياب كانسيلو، وهذا ما يجعل من مهمته، أكثر صعوبة، وتحدياً، في جميع الأوقات.

ويعتبر غياب كانسيلو، خسارة كبيرة للهلال، الذي كان يعتمد عليه، في بناء الهجمات، وتقديم الدعم الهجومي، والدفاعي، وهذا ما يجعل من مهمة الفريق، أكثر صعوبة، في الفوز بالمباريات، والتقدم في جدول الترتيب، وذلك في جميع الأوقات.

وجاءت هذه الصدمة، بعد تعادل الهلال، بثلاثة أهداف لمثلها، أمام الأهلي، ضمن منافسات الجولة الثالثة من بطولة دوري روشن للمحترفين، وذلك في سيناريو درامي، على ملعب الإنماء، معقل الراقي، مما يوضح أن الفريق، يمر بفترة صعبة، ويجب عليه أن يتعامل معها، بكل حكمة، وحذر.

ويسعى الهلال، للعودة إلى طريق الانتصارات، خلال الجولات المقبلة من بطولة دوري روشن، وذلك للتقدم في جدول الترتيب، والمنافسة على اللقب، وهذا ما يجب على اللاعبين، أن يركزوا عليه، وذلك في جميع الأوقات، وهذا ما يجعل من مهمتهم، أكثر صعوبة، وتحدياً.

وتعد هذه الإصابة، بمثابة اختبار حقيقي، لقدرات الفريق، وقدرته على التعامل مع الضغوط، وتحقيق الفوز، في الأوقات الصعبة، وهذا ما يجعل من مهمة المدرب، أكثر صعوبة، وتحدياً، وهذا ما يجب على الجميع أن يدركه، ويعمل به، في جميع الأوقات.

وفي الختام، فإن غياب كانسيلو، يمثل تحدياً كبيراً للهلال، ولكن الفريق يمتلك من العناصر، والخبرات، ما يكفي لتجاوز هذه المحنة، والعودة إلى طريق الانتصارات، والمنافسة على الألقاب، وهذا ما يجب على الجميع أن يدركه، ويعمل به، في جميع الأوقات.