أطلق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية مبادرة بيئية جديدة ومهمة، وذلك بالتعاون الوثيق مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، ما يشير إلى شراكة استراتيجية لتعزيز الحياة الفطرية، وهذا يدل على إطلاق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، 30 طائرًا من الحجل الشائع في محمية شرعان.
إقرأ ايضاً:خبر سار لجماهير الهلال قبل مواجهة الفتح في كأس الملك: جواو كانسيلو يقترب من الجاهزية المملكة تطلق "Trial Share".. المعهد الوطني لأبحاث الصحة يدشن نظام لمشاركة بيانات التجارب
وتمثلت المبادرة في إطلاق عدد محدد من الطيور، حيث بلغ 30 طائرًا من نوع الحجل الشائع في محمية شرعان الطبيعية التابعة لمنطقة العُلا، ما يدعم التنوع الأحيائي للمحمية، وهذا يؤكد على إطلاق 30 طائرًا من الحجل الشائع في محمية شرعان.
ويُعد هذا الإطلاق هو الأول من نوعه ضمن برامج إطلاق أنواع طائر الحجل التي يعمل عليها المركز بشكل مكثف ضمن برامج الإكثار في الأسر وإعادة التوطين في بيئاتها الأصلية، وهذا يوضح أن الإطلاق ضمن أول برامج الإطلاق لأنواع الحجل التي يعمل عليها المركز ضمن برامج الإكثار في الأسر وإعادة التوطين.
ويهدف هذا البرنامج الجديد إلى تعزيز استدامة التنوع الأحيائي داخل المحمية، والعمل على استعادة التوازن البيئي الطبيعي المفقود، بالإضافة إلى تنشيط حركة السياحة البيئية في المنطقة بشكل كبير، وهذا يؤكد على أن الإطلاق يهدف إلى تعزيز استدامة التنوع الأحيائي في المحمية، واستعادة التوازن البيئي، وتنشيط السياحة البيئية في المنطقة.
ويُعد هذا الإطلاق جزءاً من أربعة برامج متخصصة ومتكاملة لإكثار طيور الحجل التي يعمل المركز على تطويرها وتنفيذها حالياً، ما يبرز التخصصية في العمل، وهذا يدل على أن هذا الإطلاق ضمن أربعة برامج متخصصة لإكثار طيور الحجل التي يعمل عليها المركز.
وتشمل هذه البرامج الأربعة طيور الحجل الشائع، والحجل العربي، وحجل فيلبي، بالإضافة إلى نوع حجل الجبل الرملي، وذلك في إطار جهود المملكة المستمرة للحفاظ على الأنواع المحلية وحماية موائلها، وهذا يؤكد على أن البرامج تشمل الحجل الشائع، والحجل العربي، وحجل فيلبي، وحجل الجبل الرملي، وذلك في إطار جهود المملكة للحفاظ على الأنواع المحلية وحماية موائلها الطبيعية.
وأكّد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الدكتور محمد علي قربان، أن هذا الإطلاق يُجسّد الالتزام الراسخ للمركز بتعزيز استدامة التنوع الأحيائي وازدهار الموائل الطبيعية في مختلف مناطق المملكة، وهذا يوضح تأكيد الدكتور محمد علي قربان أن هذا الإطلاق يُجسّد التزام المركز بتعزيز استدامة التنوع الأحيائي وازدهار الموائل الطبيعية في مختلف مناطق المملكة.
وأوضح الدكتور قربان أن المركز يعمل بشكل حثيث على توسيع نطاق برامج الإكثار والتأهيل للأنواع المحلية بالتعاون الوثيق مع شركائه في قطاع الحياة الفطرية، ما يعكس العمل الجماعي، وهذا يدل على أن المركز يعمل على توسيع نطاق برامج الإكثار والتأهيل للأنواع المحلية بالتعاون مع شركائه في قطاع الحياة الفطرية.
وتصب هذه الجهود بشكل مباشر في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 الطموحة، وأهداف مبادرة السعودية الخضراء والإستراتيجية الوطنية للبيئة، ما يربط العمل البيئي بالرؤية الوطنية، وهذا يؤكد على أن الجهود تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وأهداف مبادرة السعودية الخضراء والإستراتيجية الوطنية للبيئة.
وأشار قربان إلى أن المركز يواصل تنفيذ برامجه لإكثار الأنواع المهددة بالانقراض، ويقوم بتوطينها في بيئاتها الطبيعية، وذلك وفقاً لأدق المعايير والممارسات العالمية المتبعة في هذا المجال، وهذا يوضح أن المركز يواصل تنفيذ برامجه في إكثار الأنواع المهددة بالانقراض وتوطينها في بيئاتها الطبيعية وفقًا لأدق المعايير والممارسات العالمية.
وتُعد طيور الحجل من الأنواع البيئية ذات الأهمية الكبيرة في النظم الجبلية وشبه الجبلية، حيث تُسهم بفعالية في التوازن الطبيعي للسلسلة الغذائية من خلال تغذيتها على الحشرات والبذور، وهذا يدل على أن طيور الحجل تُعد من الأنواع البيئية ذات الأهمية في النظم الجبلية وشبه الجبلية، إذ تُسهم في التوازن الطبيعي للسلسلة الغذائية من خلال تغذيتها على الحشرات والبذور.
كما تُعد طيور الحجل مؤشراً حيوياً وموثوقاً على سلامة النُّظم البيئية وجودة الموائل الطبيعية، ما يجعل وجودها دلالة واضحة على استقرار البيئات البرية وصحتها، وهذا يؤكد على أن طيور الحجل تُعد مؤشرًا حيويًا على سلامة النُّظم البيئية وجودة الموائل الطبيعية.
ويُنفذ المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية بالتعاون مع شركائه خططاً شاملة لحماية الحياة الفطرية والحفاظ على التنوع الأحيائي، وذلك عبر برامج الإكثار وإعادة التوطين، وهذا يوضح أن المركز يُنفذ بالتعاون مع شركائه خططًا شاملة لحماية الحياة الفطرية والحفاظ على التنوع الأحيائي.
