جامعة جازان
قفزة رقمية في جامعة جازان.. الجامعة تنضم إلى شبكة معين للهوية لتعزيز الخدمات الإلكترونية
كتب بواسطة: صهيب بن جابر |

تسلّم الدكتور خالد موكلي، وهو عميد عمادة الموارد البشرية والتقنية في جامعة جازان، شهادة اعتماد العضوية الرسمية للجامعة في اتحاد شبكة "معين للهوية"، ما يمثل خطوة متقدمة في التحول الرقمي للجامعة، وهذا يدل على تسلّم الدكتور خالد موكلي، عميد عمادة الموارد البشرية والتقنية في جامعة جازان، شهادة اعتماد عضوية الجامعة في اتحاد شبكة معين للهوية.
إقرأ ايضاً:"الدكتور النمر" يوجه نصيحة عاجلة.. 3 تغييرات فقط كفيلة بـ"خفض ضغطك" بفعالية مذهلة!"نادي الخليج" يصدم الهلال والأهلي بـ"تسعيرة غير مسبوقة" لنجم الوسط المتألق!

وجاء تسلّم الشهادة من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وهي الجهة المانحة لهذا الاعتماد، وتم ذلك ضمن فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للإنترنت الذي شهدته المدينة، وهذا يؤكد على تسلّم الشهادة من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ضمن فعاليات اليوم العالمي للإنترنت.

ويأتي هذا الاعتماد المهم للجامعة بعد أن قامت باستيفاء كافة المعايير والمتطلبات اللازمة والضرورية للانضمام إلى هذه الشبكة المتقدمة، ما يعكس جاهزيتها التقنية، وهذا يوضح أن هذا الاعتماد يأتي بعد استيفاء الجامعة لكافة المعايير المطلوبة للانضمام إلى الشبكة.

وتُعد هذه الخطوة هي خطوة نوعية ومحورية في توجهات الجامعة، وهي تهدف بشكل مباشر إلى دعم وتعزيز مسيرة التحول الرقمي الشامل، بالإضافة إلى تعزيز التعاون البحثي المشترك، وهذا يدل على أن الخطوة تهدف إلى دعم التحول الرقمي وتعزيز التعاون البحثي.

ومن أهم الفوائد المباشرة للانضمام أن الشبكة تتيح لجميع منسوبي الجامعة الوصول الآمن والفعال إلى مصادر المعلومات العالمية المتاحة عبر الإنترنت، ما يدعم العملية البحثية والأكاديمية، وهذا يؤكد على أن الانضمام يتيح لمنسوبي الجامعة الوصول الآمن والفعال إلى مصادر المعلومات العالمية.

ويسهم هذا الانضمام بشكل فعال ومباشر في تسهيل عمليات تبادل البيانات والمعلومات بين مختلف الجهات البحثية والأكاديمية المشاركة في الشبكة، ما يعزز الشراكة البحثية، وهذا يوضح أن هذا الانضمام يسهم في تسهيل تبادل البيانات بين الجهات البحثية والأكاديمية.

كما أن عضوية "معين للهوية" تُمكّن الجامعة من تبني أحدث وأكثر التقنيات الرقمية تطوراً، وذلك ضمن توجهاتها الحالية لتطوير بنيتها التحتية التقنية، وهذا يدل على أن الانضمام يُمكّن الجامعة من تبني أحدث التقنيات الرقمية.

وتتوافق جهود الجامعة لتطوير بنيتها التحتية التقنية مع أهدافها الاستراتيجية العليا المتوافقة مع رؤية المملكة 2030 الطموحة، ما يربط العمل التقني بالرؤية الوطنية، وهذا يؤكد على أن التوجهات تخدم أهدافها الاستراتيجية المتوافقة مع رؤية المملكة 2030.

وأكدت جامعة جازان بشكل واضح على الأهمية الكبرى لهذه الشراكة التقنية الجديدة في دعم وتطوير البيئة الأكاديمية والبحثية داخل الحرم الجامعي، ما يرفع من جودة التعليم العالي، وهذا يوضح تأكيد جامعة جازان أهمية هذه الشراكة في دعم البيئة الأكاديمية والبحثية.

كما تسهم هذه الشراكة في تعزيز مكانة الجامعة المرموقة في مجالات التقنية والمعرفة على المستويين المحلي والإقليمي، ما يزيد من تنافسيتها، وهذا يدل على أن الشراكة تعزز مكانة الجامعة في مجالات التقنية والمعرفة.

ويتم ذلك كله عبر بناء بنية رقمية قوية جداً ومتينة، وهي التي تسهّل وصول منسوبي الجامعة إلى الموارد العالمية المتنوعة والمهمة، ما يسرع من وتيرة البحث العلمي، وهذا يؤكد على أن تعزيز المكانة يتم عبر بنية رقمية قوية تسهّل الوصول إلى الموارد العالمية.

ومن شأن هذه الخطوة أن تسهم أيضاً في رفع كفاءة الأداء الجامعي العام وتحسين جودة المخرجات الأكاديمية والبحثية للجامعة، ما ينعكس على التنمية الوطنية، وهذا يوضح أن الشراكة تسهم في رفع كفاءة الأداء الجامعي.

ويعكس هذا الانضمام التزام جامعة جازان بتطوير خدماتها الإلكترونية وتقديم بيئة رقمية آمنة وفعالة لجميع طلابها وباحثيها وأعضاء هيئة التدريس، ما يواكب متطلبات العصر الحديث، وهذا يدل على التزام جامعة جازان بتطوير خدماتها الإلكترونية.

أحدث الأخبار
اخر الاخبار